مجلة واقع اجمل

تَرسُمُ عَقدَ الزواجِ بِطلاءٍ أحمرٍ قان غاليةُ المَهرُ هيَ فَسعرهُ ارواح الرِجال حينَ تَقرأ قِصتي هذه سَتُعيد النَظر بالزواج وستأخذ الحيطة حَتى إن لَم ت

فما المُقابل الذي ادفعهُ مِن أجلِ رؤية عَينينِ ناعستين ؟  وهل سرقة النظر لهما عَملٌ صالِح ؟ وهل سَأنجو من الربِ إذا سرقتُ يومًا ؟ وِلدتُ بلا أذرع ،  فمَا

تاريخٌ مِن العُمْرِ الذي قَد ضاعَ لَو عَلَّمتَني ما كُنتَ تَعلَمُ لَاسْتَرَحتُ ، وعادَ لي ، أو عادَ شَيءٌ مِنْ بَهائي  _ الآنَ عِندي قِصَّةٌ ، أو غَصَّةٌ

عندما أجلس في محفلِ نساء  ويتَوَسَّمَن أناقتي وجاذبية  عَيْنَاي وشَعَري الأسود وعَقَّلَي النَاضِج يبدأن في السؤال ألتي كررتهُ جدتي فوق الف مرة لما لاتتز

تَعلّمتُ مِن أبي رحمهُ الله مهنة الفلاحة . وكان يُعطيني دروساً في الصّبر كلّما رآني لا أطوّع جسدي على مَشقّة العمل . وكان في فصل الصّيف يُوصيني أنْ أَ

امتلات الغرفة البيضاء بالهدوء ..ساد صمت جنائزي في حضور الطبيب الذي حمل بيده كومة اوراقه مرتديا ابتسامةً زائفة تخبر بالنتيجة دون الحاجة لقولها  _ مريم

"حُب خلفَ القضبان"  إليك أيها البعيد كلحظاتِ ولادتي،  والقريبُ كَدقاتِ قلبي   يا من لم أُشَارِكهُ دمعة أيامي،  ولم أُطْفِئٔ معه قناديل الحُب،

•• الصمت المسموع  كان قائد يَتمتع بحياة مُستقرة وهادئة ولكنهُ لم يعلم بأن القدر في طريقهِ إليه بخيبات وحَسرات تجعل من أماكنهُ المقدسة فساداً،  تَجعل من

مع تفاصيل الايام العادية والبسيطه بساعات الليل الطَويل والتي كان يملؤها الفراغ من كل جانب، كان هناك شيءٌ قلق يتكور بغصن من أغصاني العَذبه، والخصبه، الا

"ليتهُ لمْ يكنْ حُلمًا .. ولَيتكَ لمْ تَرْحَلْ ياصفاء" كانَ هذا في ٢٩ أكتوبر لسنة ٢٠٢٠ كتب في٦:٢٠ دقيقة مساءً  هدوءٌ وسكينةٌ تعمُ أرجاءَ المكان